الأحد، 4 سبتمبر 2016

من ينقذ المستهلك من هذه المحلات !؟

      محلات  تنبت كعشب شيطاني !  تنتشر في المدن والمحافظات بشكل غريب ، كان اسمها محلات الريالين ، فجأة أصبحت الخمسة  والعشرة  ،  ثم تدرجت حتى  اصبح بعضها يجمع باقة أسعار   من ريالين
الى 100 ريال !!  ، هذه المحلات  شابها الكثير من الغموض  خاصة فيما يتعلق بجانب  المخاطر الصحية  لتلك السلع الرخيصة  ، والتي تستغرب من تدني أسعارها .. لدرجة انك عندما تطرح  أي  هامش ربح   للمحل فستجد نفسك امام سعر  لا يصل حتى لتكلفة المادة الخام التي صنع منها المنتج !!   وهنا التساؤل ..  كيف ؟ ولماذا ؟ 
حاولت التواصل مع عدد من الإخوة  الفضلاء في مواقع  التواصل  والمهتمين بشأن المستهلك  ..
وجدت تجاوبا مع بعضهم   وأشكرهم  وأعذر من تأخر   منهم أو من أعتذر  ،،  ويسعدني ان ارى تعليقا   من القراء يضاف لهذا الموضوع بما يدور في خواطرهم تجاهه ,,



في البداية ..  سأستعرض لكم  صورا التقطتها  لأحد المحلات في إحدى المحافظات  الصغيرة نسبيا ، فكيف بالمدن الرئيسة   والمحافظات الكبيرة !!؟
التعليق سيكون  بعد الصورة مباشرة


مواد  لتنظيف البشرة  ،،  هل تم اختبارها صحيا ؟!!    وهل توازي قيمتها  5 ريالات !؟

ايضا  مواد العناية بالبشرة


مواد الغسيل والمنظفات    و مطهرات  مقلدة  !!!     من يضمن  سلامتها من المكونات الخطرة !؟



رفوف     كاملة  من العطورات التي تباع بخمسة ريالات !!    فهل  يعقل هذا !؟
بعضها رائحته  نفاذة  و لا استطيع المجازفة بالقرب من مصدرها

مستحضرات  تجميل / خمسةريالات   والبحث عن  عيادة الجلدية  !!



انواع   من مستحضرات التجميل  لا تجد معشارها في المحلات المتخصصة !!


                           دهانات مشهورة   تباع هنا بخمسة ريالات    وفي الصيدليات   بثلاثة اضعاف   المبلغ
                                           فهل  نتوقع  انها الأصلي !!!؟    وما الضرر المحتمل !!؟


                       حشد من عطورات    لا يعلم مدى ضررها  / اشتر المخاطرة  بخمسة ريالات !!


                 منظفات   الصحون    وعلامات الإستفهام  تتبادر    عن  العلامات التجارية الغريبة !!

                                                                         من يضمن  سلامتها  !!!؟



مقلدة    ،، من يضمن  عدم خلوها من مواد ضارة !!؟


ولنبدأ  هنا بالمشاركات   وسيكون نشرها حسب ترتيب وصولها  :

محمد عبدالله الماضي:
انا ارى انها اساءت لنا واساءت للصينين
نحن سنأخذ انطباع أن الصناعات الصينيه رديئه وسيئه وهذا حصل وصار الناس يضربون بها المثل
وتسئ لنا لكون الصينيين سيتوهمون اننا متخلفين وأن البضائع الرديئه مقبوله عندنا
ايضا بعضها تحتاج الى فحص اشعاعات

'''''''''''''''
سعود عبد العزيز المنيع/  نائب محافظ الزلفي سابقا
   لقد انتشرت محلات الريالين والخمسة والعشرة  بالكثير من المدن والمحافظات رغم رداءتها وما تحتويه من أضرار لعدم سلامتها وضعف تصنيعها واحتوائها على الكثير من النفايات الصناعية وعدم تقيدها بالمواصفات التصنيعية والصحية مما يلحق الضرر وخاصه بالأطفال ، كلنا أمل وتطلع ان يتم منع هذه المواد وعدم دخولها للمملكة حماية للمشترين ، حيث لا يدرك اكثر مستخدميها الإضرار التي تسببها وما يلحق المشتري من خسائر ماديه وصحية من اجل بضائع رخيصه .
!! أين دور حماية المستهلك ووزارة التجاره وضمائر التجار مجرد تساؤل 

''''''''''''''''''''
الأستاذ ابراهيم العقيلي  "واس":
  Chinaتستورد بضائع من الصين  USA  كل دول العالم .. بما فيها أمريكا  
لكن لا يصلها الا بضائع ذات جودة عالية جداً، فيما أردأ البضائع تصدر إلينا في السعودية
فمن المسؤول؟
هل هو التاجر؟
هل هي المواصفات والمقاييس؟ هل هي الجمارك؟
هل هي وزارة التجارة؟
هل نحن عاجزون عن إيقاف جلب نفايات مصانع الصين والهند والسند الى بلادنا؟
من المستفيد؟
ولماذا لا يوقف دخول اي سلعة ليست لها مواصفة قانونية؟ لماذا؟
شبعنا ومللنا من التبرير.

'''''''''
خالد سالم الدوسري:
موضوع جميل جدًا
للأسف ما فيه أبو ريالين .. أصبحت للكماليات ويُباع فيها أردى وأسوأ السلع الاستهلاكية .. بأسعار ليست رخيصة
نحتاج دور وزارة التجارة وهيئة المواصفات والمقاييس وهيئة الغذاء والدواء في اختبار هذه المنتجات، هل هي فعلاً آمنة؟؟
نرغب في تصريح فقط (يطمئن) المستهلك أو يحذره

._____________
د. إبراهيم عبدالله السماري: 
ريال البركة في مواجهة تجار الغلاء!!!
تختلف نظرة الناس إلى محلات ( كل شيء بريال وريالين وخمسة ) وتتأثر هذه النظرة بالقناعة أو الثقافة أو الوضع الاقتصادي أو التجربة وربما غير ذلك من مصادر الحكم على الأشياء !
بالنسبة لي شخصياً مررت بعدة مصادر من التي ذكرتها وتوصلت إلى قناعة يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
١- في هذه المحلات يمكن أن يكون للريال قيمة مقارنة بالمحلات الأخرى!
٢- من الخطأ الحكم على  كل مافي هذه المحلات بأنه لا يتصف بالجودة ! ففيها بعض بضاعة المحلات الغالية حذو القذة بالقذة أو هي بعينها وعلمها وماركتها !
ولأضرب أمثلة :
- غراء قلو بريال في محلات الريال وبريالين في محلات الريالين  ،،  وبخمسة عند ادوات السباكة والنجارة والسوبر ماركت!!
- مفارش التقديم الفاخرة التي توضع في صواني الحلويات والفطاير بريال عند محلات الريال وبعشرة عند محلات الأواني ومن المصنع نفسه وبعضها صنع السعودية!
- أدوات التلوين والأدوات المدرسية وأدوات الهندسة  بريال في محلات الريال  وبخمسة الى عشرة في المكتبات وغالب البضاعة واحدة وأغلب الأدوات المدرسية روكو مثل المكتبات!
ويكفيك فقط هز عرش المكتبات في الشنط الورقية لحمل الهدايا .
- تقوم محلات الريال والريالين والخمسة بإعادة تسويق البضاعة الجديدة المباعة في تصفيات المحلات الكبيرة وبجودتها .   
٣- من الخطأ الحكم بأن كل الموجود في محلات الريال ذو جودة بل فيه وفيه والزبون يختار ! 
وبالنسبة لي شخصياً فقد كانت نظرتي دونية لهذه المحلات حتى جربتها في مواقف فوجدت البضاعة نفسها والسعر لا يقارن !
     ٤- بضاعة محلات الريال تكون قليلة أحياناً وهذا مفيد في الغالب فبعض أنواع الغراء الناشف مثلا كميته قليلة تكفي لاستخدام مرتين وهذا اقتصادياً أنفع لانه في المحلات ب٥ ريال وبعد استخدام مرتين ينشف ويرمى .

وهنا ارفق لكم بعض الصور  من امريكا  لمحلات الدولار  
حيث يقول د.ابراهيم :  هذا محل كل شيء بدولار في مينوستا  وقد دخلته بنفسي ووجدت فيه الجيد والرديء  الممزق في العرض وقبل الإستعمال  ، وليس صحيحا أنه لا يعرض عندهم إلا الجيد  ..
مع ملاحظة فارق السعر فالسعر عندهم اربعة اضعاف السعر عندنا !








------------
أ .محمد بن عثمان الحسين :
 كسوق مفتوح وحر ، فإن اسواقنا تمتلئ  وتذخر ببضائع متنوعة من كل أنحاء العالم 
وكثير من تلك البضائع رديئة مع الأسف، حيث تكثر تلك النوعيات الرديئة في محلات الخردوات التي كانت تسمى ( كل شيء بريالين او بخمسة او بعشرة ريالات)
ورغم المحاولات المستمرة من الجمارك ومن وزارة التجارة للحد من تلك البضائع ، الا انها لا زالت تتوفر وبكثرة في تلك المحلات وبأسعار رخيصة ،   وهذا دليل قطعي على انها لاتزال تدخل من منافذنا بسهولة !!ا 
قد يتبادر للذهن سؤال :
ما الضرر ؟
الضرر يتعدى جانبه المادي ( في ان البخيل يخسر مرتين) ماله الذي دفع، وبضاعته الرديئة التي خسرها لتلفها.    حيث يمتد الضرر الى جوانب صحية او تتعلق بالسلامة ، لأن بعض تلك السلع مصنوعة من مواد رديئة / اما مسرطنة او تسبب حساسية او حروق او ماس كهربائي او حرائق ... الخ تبعا لنوع السلعة 

عرضنا المشكلة ...
ولكي نكون جزء من الحل  ولتسهيل مراقبة السوق والسيطرة عليه فإني أقترح الآتي :
الزام كل مُصنع او مستورد بكتابة :
صنعت هذه السلعة  في ( دولة كذا )  لشركة .... عنوانها 
بالاضافة الى كل مواصفات السلعة.
عدا ذلك فإن السلعة التي لا يكتب صانعها او مستوردها فهي سلعة مجهولة  يجب ان تصادر ويغرم من يحاول بيعها.
بهذا يكون لنا وللتجارة مرجعية واضحة عن مصدر تلك السلعة .
شكرا

'''''''''''
مؤيد كتبي
لكل ساقط لاقط حبيبنا.. شعبك عاوز كذا
الصين والهند يصنّعون البضائع بحسب المواصفات التي يحددها لهم التاجر، والتاجر لا يطلب المواصفات الرديئة إلا ليقينه أن المستهلكين يبحثون عن الرخيص ولو كان رديئاً!

''''''''''''
م. جميل محمد علي فارسي
  في الصين تجد اعلى درجات الجودة ان اردت وتجد اردأها إن فضلت ذلك فالأمر يعتمد على رغبتك وقدرتك ، رغبتك في النوعية التي تريد ان تتميز بها وقدرتك على الدفع
فلا تلام الصين ان قلت الجودة بل يلام التاجر المستورد الذي فضل ان يعظم ربحه على حساب الجودة

'''''''''''''''

أ.عبدالرحمن الخيال  :
هذه المحلات حسب رأيي متواجدة في كل مكان في العالم وهي دائما تقدم بضائع مخفضة السعر تخدم شريحة كبيرة من الناس
‏المطلوب من وجهة نظري هو وضع رقابة عالية على المنتجات ابتداء أن من الجمارك ثم التجارة ثم البلدية لضمان تقديم بضاعة ‏مخفضة السعر وبجودة معقولة ومواصفات مطابقة مع وجود تحذيرات واضحة في حالة المخاطر مثل الشواحن وغيرها


------------------------------
خالد عبدالله القفاري
محلات أبو ريالين,,
كانت الفكرة الهروب من إحتكار أسعار المكتبات  ولكن الحقيقة هي إغراق المجتمع في المهالك
السكينة تُسن لقتل المستهلك


----------------------
    أ. فرهودبن صالح الفرهود@sahfe111   - معلم ،الزلفي
 
        إن بضاعة محلات ما يطلق عليه أبو ريالين أو خمسة أو عشرة  ماهي إلا بضاعة رديئة مصنعة من نيفايات تلك البلدان محدودة النفع لا يتعدى نفعها ساعة أو ساعتين أو يوما ثم تلقى في براميل الزبالة كألعاب الأطفال والمجسمات وأدوات الزينة والمكتبات أو أدوات ووصلات كهربائية أو تكون أدوات تجميل مضرة للجسم داخليا أو للبشرة .
إن العتب واللوم لا يقع على البسطاء الذين يشترون منها
إنما العتب واللوم على من سمح لتلك البضائع بالدخول لهذه البلاد .
(أين حماية المستهلك ، ووزارة التجارة هيئة المواصفات والمقاييس ، والبلديات  ) ؟
أليست هي المسؤولة عن المستهلك المسكين الضعيف الذي تنطلي عليه تلك الدعايات المضللة ؟




---------------------
ابو هشام   منتدى مقاطعة :  
بسم الله الرحمن الرحيم
 
·       لماذا أصبحت بلادنا مكب نفايات العالم الصناعي والدول مثل الهند والصين؟
·       لماذا لا نرى هذه المنتجات الرديئة في أسواق الدول المتقدمة؟
·       هل السبب جهل المستهلكين أم اضطرارهم ولسان حالهم يقول "مجبر أخاك"؟
أسئلة كثيرة تتداولها الألسن وعجزت العقول عن إيجاد إجابات شافية لها خاصة في ظل عجز الجهود الرسمية عن وقف تدفق هذه المنتجات إلى أسواقنا.
إطلاق مسمى نفايات على هذه المنتجات ليس بسبب أن هذه الدول لا تنتج غيرها بل على العكس من ذلك فهذه الدول لديها صناعات متقدمة وعالية الجودة لكن للأسف لا يصلنا منها إلا أردأ الرديء ويستمر السؤال الأزلي بلا إجابة "لماذا"؟
إذا افترضنا أن الأمر بسبب جهل المستهلكين وعدم معرفتهم بمستوى جودة وأمان ما يشترون من منتجات وهذا أمر لا أعتقد بصحته إلا في نطاق ضيق جدا ففي عصر سهولة الحصول على المعلومات الذي نعيش فيه أصبحت المعلومة على بعد ضغطة زر على لوحة مفاتيح حاسوب أو لمسة شاشة جهاز ذكي.
لعل أكبر سبب لتوجه المستهلكين لشراء المنتجات الرخيصة رغم علمهم بردائتها هو اضطرارهم لذلك ولسان حالهم يقول "مجبر أخاك لا بطل" بسبب ضعف القدرة الشرائية للغالية وغلاء أسعار المنتجات الأصلية أو العالية الجودة.
ضعف القدرة الشرائية أمر لا يخضع لإرادة المستهلكين والأسباب معروفة وعلى رأسها ضعف الرواتب أمام متطلبات المعيشة اليومية.
ما يمكن أن يخضع لإرادة المستهلكين هو ما يقدمه التاجر أو رجل الأعمال لهم .. هؤلاء التجار ورجال الأعمال يتحججون دوما باضطرارهم لتلبية احتياجات السوق وطلبات المستهلكين لتوفير منتجات أرخص ما يجبرهم للتعاقد مع الشركات المنتجة لتخفيض التكلفة عبر تخفيض الجودة لكن ادعاءاتهم هذه مردودة عليهم لأن الأسواق العالمية تعج بنفس المنتجات التي تسوق لدينا لكن بجودة أعلى والأدهى من لك أنها إما بنفس سعرها لدينا أو بفارق بسيط لا يذكر.
هذا الأمر يجعلنا كمستهلكين نصدق ما نسمعه من اشاعات تفيد بقيام التجار بطلب أردأ وأدنى المنتجات بأرخص الأسعار لتحقيق أعلى مستوى للربح وهو ما يؤكده بعض أصحاب المصانع الذين تم سؤالهم عن سبب تدني جودة منتجاتهم التي تصل لبلادنا مقارنة بتلك التي يتم تسويقها في دول أخرى فكانت الإجابة : اسألوا تجاركم فهم من يطلب ويحدد المواصفات.
لعل هذا السبب هو ما شجع بعض رجال الأعمال في تلك الدول على الطمع في مزيد من الربح من تجارنا فأصبح بالتالي يقوم بغشهم وكل من يأتي من بلادهم .. هذا الأمر أكده لي أحد رجال الأعمال فقد كان يستورد بعض المنتجات الصينية من أوروبا رغم ارتفاع سعرها مقارنة ببلد المنشأ.
عندما سألته عن هذا الأمر قال لي .. المواصفات الأوروبية عالية والمراقبة عليهم شديدة ولا يجرؤ التاجر الصيني على محاولة غشهم لأن العقوبات عليهم شديدة بعكس بلادنا فلو اشتريت من التاجر الصيني مباشرة وعرف أني من هذه البلاد فلن يتردد في تصريف المنتجات الرديئة علي.
مختصر الموضوع..
يمكن تلخيص أسباب امتلاء أسواقنا بنفايات العالم في النقاط التالية:
· ضعف مداخيل المستهلكين واضطرارهم لشراء الرخيص رغم معرفتهم برداءة انتاجه.
· ارتفاع تكلفة المنتجات الأصلية والعالية الجودة.
· طمع وجشع التجار (إلا من رحم ربي) وتعمدهم استيراد هذه المنتجات الرديئة ورفع أسعار الأصلية بهدف تحقيق أعلى الأرباح.
·  ضعف الرقابة الرسمية وشبه انعدام العقوبات الرادعة للتجار المستوردين أو المصانع المنتجة لمثل هذه المنتجات الرديئة.
والمعذرة على الإطالة
 أخوكمأبوهشام
--------------------------

 مشارك  1:

     لاتوجد اي قيمة مضافة لسلع استهلاكية رديئة جدا يتم استيرادها من الصين تستفيد دبي من التصدير وإعادة التصدير  فتضاف هذه الرسوم للمستهلك المحلي حيث يتحمل المستهلك المحلي
اي تكلفة لمثل هذه السلع  فهي سلع غير   مطابقة للمواصفات  والمقاييس السعودية  والجودة   (افياش- توصيلات - اجهزة كهربائية ..الخ)
غيرمرخصة من جهة الاختصاص مثل هيئة الغذاء والدواء (مستحضرات تجميل - ادعاءات طبية ..الخ)
مخالفة لانظمة وتعليمات وزارة الداخلية (ألعاب نارية- آلات حادة ...الخ )

-----------------------------

عبدالعزيز مقبل الذايدي:
من المؤسف أن نعالج المشكلة بعد وقوعها لا تلافي وقوعها كم هائل من السلع المقلدة او إعادة تدوير وتصنيع تلك السلع يجهل أساس استخدامها الأصلي تفعيل دور الجمارك بدورات مع وضع اشتراطات لدخول السلع كفيل بعلاجها وبترها
مجهولة المصدر
البلديات وجهات التغذية والدواء تحرص كل الحرص لمعرفة مصدر تلك المنتجات
كاس بلاستيكي صحون آدوات طبخ وخلافه نشتريها من محلات ابو ريالين وخمسة منتجه من الصين او غيرها من الدول
منتجات ابو ريالين نجهل خامات صنعها ومن اين انتجت مخلفات طبية اعيد تدويرها مخلفات مصانع سامة كل هذا نجهله بحثا عن الرخص بمنتاجات نشري الامراض برخصها
ونحن امام ضعف في الإعلام نحو التوعية وقلة تجارب رجال الجمارك وضعف رقابي دقيق نعيش امام سلع تغرس فينا الموت كل لحظة فمتى يعاد تدريب رجال الجمارك وحماية المستهلك والأجهزة الرقابية لفحص وتدقيق تلك السلع ومدى صلاحياتها للاستخدام


-----------------------
  أ. :خالد الطريقي  - الزلفي
محلات أبو ريال وريالين وأكثر وأقل والبعض يسميها مركز البضائع المخفضة .
تلك المحلات تختلف جودتها باختلاف المستورد وصاحب محل التوزيع .
منها الجيد ومنها الرديئ .
وبرأيي الشخصي منذ خمس سنوات تراجعت البضائع الرديئة بسبب وعي المستهلك ، حيث أصبح هو المحرك الرئيس والورقة الأهم لكل تاجر .
وثمة محلات يشاد بما تجلبه بسبب تنوع مصادرها داخلياً وخارجياً .
والمنتج الصيني يحمل كافة الأذواق ومشكلتنا في المملكة العربية السعودية أن بعض المستوردين لا يهمه سمعته بقدر جيبه فيستورد ما لفظته الدول الأخرى لرخص ثمنه .
فكم كنت أتمنى كتابة اسم المستورد لكل نوع لنقول له شكرا لهذا الاختيار ، أو نقول له ذوقك وضيع .
..........
حساب / توعية المستهلك
محلات ابو ريالين كانت في السابق تعرض الكماليات البسيطة التي تباع بأسعار لاتتجاوز عشرة ريالات .
  أما اليوم فمن يدخل إلى هذه المحلات فسيجد كل شيء ، ليس ابو ريالين فحسب بل هناك منتجات أسعارها بمئات الريالات.
  مع العلم بأن أغلب المنتجات المعروضة ليست موثوقة ولا آمنة ورديئة أيضا،  على سبيل المثال: التوصيلات الكهربائية، المنظفات، أدوات حفظ الأطعمة ، الكريمات والشامبوهات وغيرها الكثير..
و يعود انتشار هذه المحلات إلى سببين رئيسيين : هما عدم وجود الرقابة والعقوبة الرادعة من الجهات المختصة ، والسبب الثاني وهو الأهم من وجهة نظري عدم وعي المستهلك بالمركبات التي تصنع منها هذه المنتجات وبحثه عن أقل الأسعار دون الإهتمام بالسلامة.
  أضيف إلى ذلك أن بعض محلات الهدايا تأتي بمنتجاتها من محلات ابو ريالين بخمسة وعشرة وتبيعها ب60 و70 ريال وصولا إلى 100 ريال  للأسف كل ماذكرته طبيعي جدا في ظل وجود مورد وتاجر كلاهما اعماهما الجشع عن استيراد وبيع منتجات ذات جودة عالية أو متوسطة على أقل تقدير وبربح معقول ، والسبب الرئيسي والذي هو أساس المشكلة ضعف الرقابة وقلة الخبرة في اكتشاف المنتجات ذات الجودة الرديئة من قبل موظفي الجمارك والموظفين الميدانيين في وزارة التجارة

---------------------------
ثابت جميل البرقاوي :
محلات ابو ريالين عسل على قلوب ذوي الدخل المحدود ويقول بائع :
إن هذه المحلات وما تحتويه من سلع متنوعة أصبحت هي المتنفس لأصحاب الدخل المحدود في ظل ارتفاع الأسعار الاستهلاكية لأنها تحتوى على جميع الضروريات تقريباً التي يحتاجها كل منزل و بأسعار مناسبة و رخيصة لهذا تجد محالات ابو ريالين تتصدر قائمة المحلات في التسوق لأنها تشكل أساساً مهماً للأسر.
و بعد تعدد محلات أبو ريالين استطاعت أن تكتسح السوق وترغّب المستهلك فيها بسبب المعروضات المتنوعة خاصة التي تعنى بالنساء والعاب الاطفال وهذا ما جعل أرباب العوائل يتجهون نحوها وأجبر أصحاب المحلات الكبيرة على الإعلان عن تخفيضات على مدار العام تفاديا لزيادة معدلات الخسائر في تلك المحلات خاصة الكماليات و الهدايا وحتى محلات القرطاسية والمكتبات
وهذا بكل تأكيد يفيد المستهلك وتحطيم للأسعار.

أشكر الجميع  ولا تزال الفرصةمتاحة لمن يريد المشاركة  من خلال " التعليقات "
بارك الله فيكم و وفقكم


سليمان الذويخ
الأحد   2 ذو الحجة 1437هـ
6:30  صباحا



محلات "ابو ريالين" تجذب الزبائن بالتنوع وانخفاض الأسعار

سلع مغشوشة للبيع «عيني عينك»..! -
_______
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :

أمور نجهلها عن الطريقة الصحيحة في استخدام العطور

مفاجأة من العطور المقلدة

تعليق د. فهد الخضيري على موضوع : مفاجأة العطور المقلدة

"تجارة حائل" تضبط مصنعاً للعطور المقلدة

ضبط وافد يديرمصنع عطورمقلدة بالرياض ويدون عليها "صنع بفرنسا"

عطورات غريبة من اليابان

95 % نسبة التقليد في العطور بأسواق العين

كيف تكتشف العطر الاصلى من العطر المقلد بسهولة

كيف تعرف الفرق بين شاحن الجوال الأصلي والمقلد ...


هناك 3 تعليقات:

  1. البضاعه هي نفسها لكن بالمحلات الثانية الاسعار دبل 4 مرات شريت غرض من ابو خمسه ولقيته عند محلات الهدايا ب30 ريال
    صراحة صرنا نوفر كثير بعد محلات الرخيصة الله يسعدهم ويكثرهم ويخلصنا من الاستغلالين

    ردحذف
  2. الغريب ان بعضها بات يجلب بضاعه مقلده ويبيعها في نفس قيمة البضاعه الاصليه وهذا غش صريح تحتاج تلك المحلات وقفه من قبل الغش التجاري في وزارة التجارة

    ردحذف
  3. المشكلة مو في مكان ابو خمسة او ريالين المشكلة تنباع لنا نفس البضاعة في المحلات التجارية بسعر مضاعف انا احيانا اشتري من ابو خمسة او ابو ريالين كونا نفس البضاعة الغالية مجربة مافي فرق الا من رحم ربي فكيف انا المستهلك اعرف المقلد من الاصلي الله المستعان

    ردحذف

أهلا بك ،
أشكرك على الإطلاع على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ، ولو إسما مستعارا ; للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو مراعاة أخلاق المسلم ; حتى لا نضطر لحذف التعليق
تقبل أجمل تحية
ملاحظة :
يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..