توصلت دراسة حديثة إلى أفضلية الهواتف المحمولة القديمة في إجراء
المكالمات وإرسال النصوص مقارنة بالهواتف الذكية.
وقالت الدراسة التي قامت بها هيئة اوفكوم المسؤولة عن تنظيم الاتصالات في بريطانيا إن الهواتف القديمة توفر أداء أفضل في التقاط الإشارات لإجراء المكالمات وإرسال النصوص مقارنة بالهواتف الذكية المباعة من قبل شركات مثل أبل وسامسونغ.
وأظهرت التجارب التي أجريت في مختبر أن الهواتف الذكية على الرغم من كم التقنية المزودة بها إلا أنها لم تكن بكفاءة الأجهزة الرخيصة في التقاط الإشارات الضعيفة.
وخلصت دراسة اوفكوم إلى بعض الهواتف الذكية التي جرى اختبارها احتاجت إلى إشارة 10 مرات أقوى كحد أدنى مما هو مطلوب للهواتف غير الذكية الموجودة حالياً في السوق لإجراء أو استقبال المكالمات.
وفي المتوسط، تطلبت الهواتف الذكية التي تم فحصها إلى إشارة سبع مرات على الأقل أقوى من متوسط ما تطلبه الهواتف غير الذكية على شبكة الجيل الثاني.
ودعمت نتائج اوفكوم الادعاءات بأن الزجاج والمعادن المستخدمة في الهواتف الذكية، بدلا من البلاستيكية المستخدمة في الهواتف المحمولة الرخيصة، هي المسؤولة عن تعذر الاتصالات وانقطاع المكالمات. وقد رفضت اوفكوم الكشف عن الهواتف الذكية المستخدمة في الدراسة، مدعية عدم توفر عدد كاف من الهواتف لإجراء مقارنات بين الهواتف الذكية نفسها.
وقال متحدث باسم اوفكوم "لقد اختبرنا عددا قليلا جدا من الهواتف المحمولة ليس لتصنيفها ولكن لفهم كيفية أداء هذه الهواتف في الحالات المختلفة".
وأضاف المتحدث "كما لا يوجد جهاز واحد تفوق على الآخرى ولهذا اخترنا عدم تصنيف الهواتف".
الاثنين 25 صفر 1437 هـ - 07 ديسمبر 2015م - العدد 17332
,
صفحة رقم
( 39 )
المكالمات وإرسال النصوص مقارنة بالهواتف الذكية.
وقالت الدراسة التي قامت بها هيئة اوفكوم المسؤولة عن تنظيم الاتصالات في بريطانيا إن الهواتف القديمة توفر أداء أفضل في التقاط الإشارات لإجراء المكالمات وإرسال النصوص مقارنة بالهواتف الذكية المباعة من قبل شركات مثل أبل وسامسونغ.
وأظهرت التجارب التي أجريت في مختبر أن الهواتف الذكية على الرغم من كم التقنية المزودة بها إلا أنها لم تكن بكفاءة الأجهزة الرخيصة في التقاط الإشارات الضعيفة.
وخلصت دراسة اوفكوم إلى بعض الهواتف الذكية التي جرى اختبارها احتاجت إلى إشارة 10 مرات أقوى كحد أدنى مما هو مطلوب للهواتف غير الذكية الموجودة حالياً في السوق لإجراء أو استقبال المكالمات.
وفي المتوسط، تطلبت الهواتف الذكية التي تم فحصها إلى إشارة سبع مرات على الأقل أقوى من متوسط ما تطلبه الهواتف غير الذكية على شبكة الجيل الثاني.
ودعمت نتائج اوفكوم الادعاءات بأن الزجاج والمعادن المستخدمة في الهواتف الذكية، بدلا من البلاستيكية المستخدمة في الهواتف المحمولة الرخيصة، هي المسؤولة عن تعذر الاتصالات وانقطاع المكالمات. وقد رفضت اوفكوم الكشف عن الهواتف الذكية المستخدمة في الدراسة، مدعية عدم توفر عدد كاف من الهواتف لإجراء مقارنات بين الهواتف الذكية نفسها.
وقال متحدث باسم اوفكوم "لقد اختبرنا عددا قليلا جدا من الهواتف المحمولة ليس لتصنيفها ولكن لفهم كيفية أداء هذه الهواتف في الحالات المختلفة".
وأضاف المتحدث "كما لا يوجد جهاز واحد تفوق على الآخرى ولهذا اخترنا عدم تصنيف الهواتف".
-----------------------
القديمة لها ميزة وبها عيب
من واقع تجربة
الصوت قوي صحيح : السبب قوة التقاط ، لكنها ضارة حيث تصيب الموجات الرأس بالصداع من أول دقيقة ! وخطرة لمن يترك الجوال عند رأسه حال النوم !
.
اثناء الأمطار وفي الصحاري : لايمكن مقارنة التقاط الهواتف القديمة بالجديدة التي تخذلك ،، لكن يبقى العيب في الضرر ، فقوة الإلتقاط تعني احتمال وارد جدا أن تستقطب صاعقة قاتلة !
.
ميزة إضافية للقديمة : صعوبة اختراقها لعدم وجود برمجيات مماثلة لما يسمى بالذكية !
.
نصيحة:
حاول قدرالإمكان تجنب استخدام الجوال اثناء المطر
_______
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكرك على الإطلاع على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ، ولو إسما مستعارا ; للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو مراعاة أخلاق المسلم ; حتى لا نضطر لحذف التعليق
تقبل أجمل تحية
ملاحظة :
يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..