كما شاهدتم في المقطع المنتشر عن دجاج دو أو كما قال الشخص في المقطع " دوكس"
من عرض لدواجن فرنسية وذلك بصيغة النصح و عرض دواجن تبدو فاسدة وغير صالحة للإستهلاك الآدمي ! ، ولكن سنذكر هنا بعض النقاط ألا وهي
تكرار مثل هذه المقاطع بأشكال مختلفة وفي فترة محددة هي في الغالب شهر شعبان ..
ولندقق في التالي مما ظهر في المقطع :
أولا : التركيز المباشر وبشكل واضح على علامة شركة دو ، ومحاولة نطق اسمها وكأنه لا يعرفها جيدا و بعيد عن الصنعة .
ثانيا : عدم اخراج وجه الشخص تفاديا لأية مساءلة مترتبة على عدم صحة ما يدلي به !
ثالثا : التصنع ، حيث التصوير في منزل وتسمع اصوات الأطفال أثناء المشهد !
رابعا : لاحظوا ان الدجاج من هذه العلامة التجارية لا يأتي إلا " مجمدا " بينما هو هنا غير مجمد
وقد يكون تم تعريضه للشمس أو استبداله بنوع آخر !
خامسا : وهو المهم ،، أن الشخص يعرف المنتج ويعرف السوق الذي اشتراه منه ، فكان حريا به أن يبلغ الجهات المختصة لسحب الكميات وإيقاع العقوبة على المحل والشركة بعد التحقيق في الأمر ..
سادسا : مطالبته بالنشر ، توحي بأن الهدف الوحيد هو الإساءة للمنتج وللسوق دون أهمية لمصادرة الكميات من قبل الجهات المختصة !!
مما سبق يظهر بوضوح أن وراءها حرب منافسة و نرجو عدم الإنسياق خلف مثل هذه المقاطع التي وقع بعضنا في الفخ ونشرها ، بما فيها توعية المستهلك حيث توقعنا أن الأمر ناتج عن سوء تخزين !
لذا وجب التنبيه ونكرر الإعتذار
--------------------------------------------------------------------------
الموضوع كما تم تداوله وإعادة نشره !!
سببا قد لا يتنبه له الكثيرون ،ألا وهو "عدم صلاحية المنتج للإستهلاك الآدمي " وهذا يرجع لأسباب كثيرة
و للعلم
ما يحصل من هذه الشركة ، قد لا يكون من المنتج نفسه
ولكن من ظروف التخزين أو جلب كميات جديدة أو إعادة التجميد لأي سبب
وكل هذا يعتبر خطراً على المستهلك
_______
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
من عرض لدواجن فرنسية وذلك بصيغة النصح و عرض دواجن تبدو فاسدة وغير صالحة للإستهلاك الآدمي ! ، ولكن سنذكر هنا بعض النقاط ألا وهي
تكرار مثل هذه المقاطع بأشكال مختلفة وفي فترة محددة هي في الغالب شهر شعبان ..
ولندقق في التالي مما ظهر في المقطع :
أولا : التركيز المباشر وبشكل واضح على علامة شركة دو ، ومحاولة نطق اسمها وكأنه لا يعرفها جيدا و بعيد عن الصنعة .
ثانيا : عدم اخراج وجه الشخص تفاديا لأية مساءلة مترتبة على عدم صحة ما يدلي به !
ثالثا : التصنع ، حيث التصوير في منزل وتسمع اصوات الأطفال أثناء المشهد !
رابعا : لاحظوا ان الدجاج من هذه العلامة التجارية لا يأتي إلا " مجمدا " بينما هو هنا غير مجمد
وقد يكون تم تعريضه للشمس أو استبداله بنوع آخر !
خامسا : وهو المهم ،، أن الشخص يعرف المنتج ويعرف السوق الذي اشتراه منه ، فكان حريا به أن يبلغ الجهات المختصة لسحب الكميات وإيقاع العقوبة على المحل والشركة بعد التحقيق في الأمر ..
سادسا : مطالبته بالنشر ، توحي بأن الهدف الوحيد هو الإساءة للمنتج وللسوق دون أهمية لمصادرة الكميات من قبل الجهات المختصة !!
مما سبق يظهر بوضوح أن وراءها حرب منافسة و نرجو عدم الإنسياق خلف مثل هذه المقاطع التي وقع بعضنا في الفخ ونشرها ، بما فيها توعية المستهلك حيث توقعنا أن الأمر ناتج عن سوء تخزين !
لذا وجب التنبيه ونكرر الإعتذار
--------------------------------------------------------------------------
الموضوع كما تم تداوله وإعادة نشره !!
هل فكرتم في أسباب العروض على الدجاج المجمد !!؟
تفاجئنا العروض الأسبوعية على بعض المنتجات ، في الأسواق الكبيرة، وقد نجهل السبب .. ولكن هذا المقطع كشف لنا سببا قد لا يتنبه له الكثيرون ،ألا وهو "عدم صلاحية المنتج للإستهلاك الآدمي " وهذا يرجع لأسباب كثيرة
و للعلم
ما يحصل من هذه الشركة ، قد لا يكون من المنتج نفسه
ولكن من ظروف التخزين أو جلب كميات جديدة أو إعادة التجميد لأي سبب
وكل هذا يعتبر خطراً على المستهلك
_______
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكرك على الإطلاع على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ، ولو إسما مستعارا ; للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو مراعاة أخلاق المسلم ; حتى لا نضطر لحذف التعليق
تقبل أجمل تحية
ملاحظة :
يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..